الأحد، 28 أبريل 2013
6:12 ص

شيعة العراق يحملون الجنود الأمريكان ؟؟؟!

وقد صدق شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله إذ يقول ....

(((الشيعة الروافض حمير اليهود)))

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة:
... فإنهم أعظم ذوي الأهواء جهلا وظلما ، يعادون خيار أولياء الله تعالى بعد النبيين، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه، ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين، وأصناف الملحدين، كالنصيرية، والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين.

وقال: "... كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين، ومعاونة للكافرين،" وهكذا معاونتهم لليهود أمر شهير، حتى جعلهم الناس لهم كالحمير..
وقال- رحمه الله تعالى-: ".. والرافضة من أجهل الناس بدين الإسلام، وليس للإسلام منهم شيء يختصون به، إلا ما يسر عدو الإسلام ويسوء وليه، فأيامهم في الإسلام كلها سود، وأعرف الناس بعيوبهم وممادحهم، أهل السنة" وقال:"...الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام، ونقض عراه ، وإفساد قواعده
ويقول شيخ الإسلام: "…وأما الرافضة، فأصل بدعتهم زندقة وإلحاد، وتعمد الكذب فيهم كثير، وهم يقرون بذلك، حيث يقولون، ديننا التقية وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق، ويدعون مع هذا أنهم هم المؤمنون دون غيرهم من أهل الملة، ويصفون السابقين الأولين بالردة والنفاق، فهم في ذلك كما قيل: (رمتني بدائها وانسلت)، إذ ليس في المظاهرين للإسلام أقرب إلى النفاق والردة منهم، ولا يوجد المرتدون والمنافقون في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ،

وقال: وقد علم أنه كان بساحل الشام جبل كبير، فيه ألوف من الرافضة، يسفكون دماء الناس، ويأخذون أموالهم وقتلوا خلقا عظيما وأخذوا أموالهم، ولما انكسر المسلمون سنة غازان، أخذوا الخيل والسلاح والأسرى، وباعوهم للكفار النصارى بقبرص، وأخذوا من مر بهم من الجند وكانوا أضر على المسلمين من جميع الأعداء..."


Comments
0 Comments

0 التعليقات:

إرسال تعليق